روايه ربما صدفة الفصل التاسع 9
سعد: وهي عملت أي!
دراعه اليمين: وافقت ياباشا.
سعد وهو بيرمي كوباية الخمرة من يده: علشان غبية.
دراعه اليمين: أخطفهالك ياباشا، وتعيش خدامة تحت رجلك لحد ما تزهق منها.
سعد سكت وكان بيفكر في حاجة وابتسم: في أقل من شهر هتكون بتمضي على عقد جوازنا برضاها قدام الناس كلها.
دراعه اليمين: ازاي ياباشا.
سعد وهو بيبتسم ابتسامة خبيثة: هقولك.
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريه مدونه دار الروايه المصريه اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
اكتب تعليق برايك هنا