أخر الاخبار

رواية الصعيدي والعنيدة الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم حبيبه احمد عطيه

رواية الصعيدي والعنيدة الفصل التاسع والعشرون 29

 رواية الصعيدي والعنيدة الفصل التاسع والعشرون 29 


زين بتوهان: انا بحبك
حور و قد اتسعت عينيها بصدمة: اي انت قولت اي
زين: مقولتش حاجه 
حور: لا انت قولت حاجه 
زين بخبث: بفكر اكلم محمد بيه
حور بعدم فهم: تكلمه علي اي
زين: انتي مبتفهميش
حور: متزعقليش
زين: خلاص انتي هتعيطي يا ستي هكلمه عشان اطلب ايدك
حور و قد توردت جبينها و احمرت خدودها
زين بخبث: موافقه
حور: لو عايز تكلمه كلمه و تركته و جريت بالداخل 
زين: هتعملي اي فيا تاني يا ذات العيون الزرقاء

عند وليد و ماهر
ماهر: هنعمل اي
وليد: اسمع.......... 
ماهر: بس ده خطر علينا
وليد: مفيش وقت لازم التنفيذ انهارده 
ماهر: ماشي و كدة نرجع حقنا
وليد: هنرجعه و ضحكوا ضحكات سخيفه و مرعبة 

دخلت حور الفيلا و هي طايرة من الفرحه و دخل وراها زين




زين: محمد بيه انا طالب ايد حور و فرح علطول بلاش خطوبه و رسميات و الكلام ده
محمد بصدمه: نعم ! 
مهند بسرعه: مش يقصد يا محمد بيه بس زين بيحب حور و حور باين عليها الرد و خير البر عاجلا
محمد: علي خير الله موافقه يا حور
حور: لا رد
محمد: حور موافقه
حور بتلقائيه: لا
زين: وحيات امك
حور بهمس و خوف: اقول اي
زين بغضب: قولي موافقه
حور بخجل: موافقه 
ضحك الجميع عليهم 

في المساء ذهب الكل لكي يرتاح و يغثوا في نوم عميق 

تسلل الاتنين الي الغرفتين روح و حور 
.....: حور حور قومي
حور بفزع: يامااامااا مين اععع... قطع صوتها ايديه التي كانت علي فمها 
وليد بخبث: صوتك لو علي قولي علي نفسك يارحمن يارحيم
حور هزت راسها بخوف

عند روح 
روح بنوم: مهند اقفل بقا عايزة انام 
مهند: لا
روح بخوف: اي الصوت ده يا مااامااا انت مين اعععع انت مين 
......: ششششش صوتك ميطلعش
روح بصدمه: ماهر؟ انت ليه بتعمل كدة 
ماهر بخبث: انتقام
روح: انا هوديك في ستين داهيه و كادت ان تصرخ لولا ايديه التي منعتها و كان يقرب هي بخبث و نظرات مقذذه 

مهند: زين زين افتح يا زين
زين: في اي
مهند بسرعه: كنت بكلم روح و صرخت و ماهر دخل اوضتها
زين: حور و جريوا و دخلوا الفيلا
دخل مهند غرفة روح و ضرب ماهر ضرب شديد و نزلوا

و زين دخل غرفة حور و ذهب ل وليد ضربه حتي نزف من كل جسمه و خدوا و نزلوا

كان الجميع صحيوا هدي و محمد و كذلك قمر و ياسين جم علي صوت الصريخ

زين: انا اصلا كنت شاكك فيكم
محمد: انتوا مين 
وليد: كبوسك يا محمد
لقمه زين في وشه
زين: اتكلم عدل
محمد: انتوا مين؟! 
وليد: ولا جابر
ماهر: اللي انت رميتهم ف الملجأ
محمد: انا حميتكم من شر الدنيا بس الطيور علي اشكالها تقع انتوا ذي ابوكم و مكانكم السجن و بلغ البوليس و جم خدو وليد و ماهر الي السخن




بعد مرور شهر
كانت تجهزات فرح زين و حور و مهند و روح بسبب اصرار مهند علي محمد يعمل دخلته مع زين و بعد اصرار وافق 

كان الاجواء جميلة جدا و كانت حور مثل الحوريات ف كانت جميلة جداً و روح هي روح من الجنه ف كانت غاية في الجمال و الابطال كانوا ف اكثر الوسامه و خلص الفرح و كانوا الكل في كيمة السعادة و الفرح

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة 
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
 واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -