رواية مالك المصري الفصل الحادي عشر 11
إسمه بلوعة نابعة من قلبًا تتأجج به نيران حارقة..
"حسن.."..
"هششش..أنا هنا يا مكة.. متبكيش يا حبيبتي".. قالها و هو يميل على جبهتها بجبهته لتمتزج دموعهما معًا بينما هو يلتقط عبراتها بشفتيه مكملاً بهمس حار..
"أنا جيت لك ..مش هقدر أكون لوحدة غيرك أنتي و لا أنتي هتكوني لراجل غيري"..
لثم شفتيها بمنتهي الرقة قبل أن يدثرها جيدًا بالغطاء و من ثم وضع ذراعه حول خصرها و ذراعه الأخر أسفل ركبتيها و حملها بين يديه و نهض بها واقفًا و سار بها نحو النافذة المفتوحة هامسًا في اذنها..
" مافيش حل غير اللي هعمله ده عشان أبوكي و أبويا يوافقوا على جوازنا"..
جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
اكتب تعليق برايك هنا