رواية الثمن الفصل السابع عشر 17
وبعد. مدة اقترب منها وجدها تبكي جلس بحوارها وقال انا اسف
قالت وهي تمسح دموعها: بكرة تجيب عمك والمأذون وتيجي بعد العشا
بجد
:مش هكرر كلامي ياللا بينا
طوال الطريق ظلت هنا صامتة وبعدنا وصلت نزلت
بدون كلمة واحدة
اما هو فدخل فيللته واستلقى على فراشه وهو يضحك بسعادة على ماحدث وظل يتذكر تخطيطه وهو يحاول ايهامها بانه اغت... صبها حتى يتزوجها فهو لم يلمسها لم يستطع ان يلوث برائتها قاوم رغبته بها فهو يريدها كما تخيلها دائما زوجة له
اما هي فبمجرد دخولها لمنزلها اطمئنت على اولادها وامها
وذهبت لتنام وبمجرد دخولها غرفتها قامت ب...............
جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
اكتب تعليق برايك هنا