روايه ربما صدفة الفصل الثامن 8
جاسر بعدم مبالاة: انتِ كدا كدا هتتجوزي، فمتزعليش، بقولك ايه ما تيجي انهارضة عندي أصلك وحشتيني موت.
ثريا: لا ياعم خايفة حد يشوفني، المرة اللي فاتت الخدامة كانت هتفضحنى.
جاسر: لا متجيش الفيله، تعالي الشقة هستناكِ هناك باي.
______________________________
يوم حفلة التخرج.
تالين لنهى ومنار: أي رايكم في الفستان دا!
نهى: اوباا تحفة أوي.
منار: جميل.
طب يالا علشان منتأخرش
منار وهي بتحاول تلبس الكوتشي ومش عارفة: لا لا ياتالين سبيه، أنا هلبسه.
تالين: وفيها أي يعني لما ألبسهولك.
خرجوا وراحوا الحفلة تالين وأحمد ومنار ونهى وحسام.
أحمد همس في ودن تالين قائلًا: بس الفستان يجنن.
تالين بتصنع الغرور: أنا اللي محلياااه.
أخد أحمد المايك وبصوت مسموع للجميع: تالين سيد جابر تتجوزيني!!!!
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريه مدونه دار الروايه المصريه اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
اكتب تعليق برايك هنا