أخر الاخبار

رواية حق ابني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم علي بيه ابو الدهب

رواية حق ابني الفصل الثاني والعشرون 22

 رواية حق ابني الفصل الثاني والعشرون 22 


جوز خالتها بمكر: بقا بتضربيني وتخلعي وحياة امك لاكسرك انتي ومناخيرك دي. 
نور لسه هتصوت انقض عليها و مز_ق هدومها كليا و قرب بيبو_سها بعنف و قرف وهي تزقه: انا هصورك بعد اما اخد مزاجي وهرميكي في الزبا_لة اهمدددي. 
نور بتصرخ باعلى صوت وهو مستمر بفعلته حتي: اااااااااااعااااااااااااااااا. 
بتصحا وهي بتصرخ بقوة الممرضة بتهديها: اهديي في ايهة. 
نور بتبلع ريقها: ا انا فين. 
الممرضة: انتي في مستشفى تبع السجن بتاعك جيتي هنا من امبارح وانتي نايمة و بتعيطي وتصرخي. 
نور بهلع: هوا مجاش ولا خطفني. 
الممرضة: شكلك كنتي بتحلمي بحد. 
نور نامت علي المخدة و نفسها رايح جاي بخوف: الحمدلله. 
عزت بيخش بسرعه وبينصدم من شكلها: انتي كويسه. 
نور حضنته والممرضة خرجت ابتسم بهدؤء وخدها في حضنه. 
عزت بدموع: حقك عليا انا غبي والله ندمان علي كل يلي عملته فيكي وفي نفسي انا كنت بتعالج. 
نور: مش عايزة غير انام بهدؤء متبررش حاجه دلوقتي. 
ابتسم وفضل يهديها لحد اما ناموا. 
عند سيف. 



اما سمع صوت حد جاي مم وراه: علي فين. 
سيف بخوف: انت مين. 
الشخص: متخفش انا مش ها_ذيك. 
سيف بدموع طفل: عايز ماما ممكن تروحني. 
الشخص بابتسامة: عارف العنوان طيب. 
سيف هز راسه: اه ماما كانت بتحفظهولي ديما. 
الشخص شال سيف: تعالى هوصلك. 
سيف ضحك بابتسامة طفولية. 
عند علي. 
ميرا مردتش عليه تافف علي وقعد جنبها: بصي يا بنت الناس انا.... 
قاطعه صوت صراخ اخته خرج بسرعه. 
علي: انت تاني عايز ايه. 
كمال ببرود: عايز اشوف خطيبتي. 
علي ببرود اكبر: مفيش حد هنا بالاسم دا تقدر تمشي و مش هحاسبك انك اتهجمت علي حرمة بيتي. 
: بس انا عايزة اروح معه يا علي. 
علي بغضب: خشي الاوضة. 
ميرا بغضب: مش هتزفت هو ايه جنانك بتطلعه عليااااا انا عايزة كمال. 
كمال ضحك بنصر و علي: خلاص تمام دقيقه وانتي عارفه ممكن اعمل فيه ايه. 
ميرا فهمت قصده وخافت علي كمال: امشي يا كمال من هنا ممكن. 



كمال بصدمة: ؟؟؟؟. 
ميرا بحزن و قلعت الدبلة بتاعتها: مع السلامه يا كمال. 
داخلت الاوضة وهي دموعها نازلة و كمال بص لعلي بتوعد: حلو اما وريتكم. 
خرج بغضب و علي تافف. 
بليل. 
نور كانت نايمه في حضن عزت وهو صحى و بيفكر في كل يلي عمله معها و مع نفسه و بيفكر في حل ليها قام بهدؤء وباس دماغها. 
ميرا كانت باصه لعلي بغضب و هو بيتجاهل نظرتها. 
ميرا بغضب: زي ما اتجوزتني تطلقني يا علي انا مش عايزة اشوف وشك تاني. 
علي لارد... 
ميرا قامت وبصوت عالي نسبيا: انا بكرهككك خالي عندك دم وطلقنييي مش كفاية سبت خطيبي بسببكككك انت قد كده حيووووان. 
علي بهدؤء: خطيبك دا متجوز ومخلف يا حلوة و كان بيستغفلك عشان فلوسك يا فالحة. 
!!!!!!؟!؟!؟!! 
عند سعاد. 
كانت في حضن شخص ما وبتضحك بصوت دلع و بيتفتح الباب عليهم وو... 

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة 

   ( اترك تعليق ليصلك كل جديد قراءه ممتعه للجميع )

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -